Sunday 28 June 2015

Musthafa As-Siba'i dan Ahmad Amin dalam Kitab As-Sunnah Wa Makanatuha fi at-Tasyri' al-Islami

oleh: M.e. Widjaya


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه وحملة سُنّته والمدافعين عنها إلى يوم الدين، وبعد

فقد علمنا اعتقاد المسلمين عن مكانة وصحة الحديث أو السنة في عهد النبي لم يكن هناك مشكلة، لأنه إذا وجدوا أي شيء مشكوك فيها أو غير واضحة يمكنه ان يؤكد النبي مباشرة. قضية أخرى بعد وفاته حتى الآن، والمشكلة من الحديث هو من هذا القبيل، والتي أدت إلى فتح الستار لمعرفة وجودها كسلطة دينية. وكذلك التي أجراها الدكتور أحمد أمين في كتابه فجر الاسلام، الذين لا نقد من بعض الأشياء عن الحديث. ووفقا له، بعد وفاة الأصالة حديث النبي – صلعم - أمر مشكوك فيه. في حين مصطفى السباعي إجراء مضاد لفكر أحمد أمين مع الأدلة التاريخية تشير إلى أصالة الحديث. في ضوء مصطفى السباعي، أحمد أمين لانتقادات استنادا إلى حجة المرأة أقل قوة، يتم بناؤها حتى الحجج أكثر مسلم به، التعميم والنصية.

الحديث أو السنة النبوية هي مصدر للإسلام بعد القرآن الكريم، والذي يتضمن البيان، وممارسة، والاعتراف، وجميع الأحوال للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وقد تم الاتفاق على الحديث أو موقف السنة من هذا القبيل عالية الإسلام في التشريع من قبل جميع المسلمين في الماضي وحتى الآن. لذلك يمكن القول أن الاعتقاد في السنة هو جزء من الإيمان في الأديان وقبول السنة هي جزء من قبول الدين.
التقليد الذي حمل الصحابة، والتابعين (جيل بعد الصحابة)، ثم يستمر الجيل القادم، وأخيرا يمكن القول بأن الجهود للحفاظ على نقاء بالسنة لا يتوقف أبدا.

ومع ذلك، فإن الأدلة التاريخية الكثير عن جهود للحفاظ على نقاء بالسنة، لا يزال هناك أشخاص أو مجموعات الذين يشككون في صحتها. في هذه الورقة، سيتم تقديم وجهة نظر شخصية على عدة مسائل تتعلق بالسنة أو الحديث.

Riwayat Hadits bil Lafdzi wal Ma'na

Oleh : M.e. Widjaya


رواية الحديث باللفظي والمعنى
اعداد : محمد آستانو ويجايا
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِدِينِهِ الْقَوِيمِ، وَأَرْشَدَنَا إِلَى صِرَاطِهِ الْمُسْتَقِيمِ ، أَحْمَدُهُ حَمْدَ مُعْتَرِفٍ بِالتَّقْصِيرِ فِيمَا يَلْزَمُهُ مِنْ شُكْرِ هِبَاتِهِ، وَأَسْأَلُهُ التَّوْفِيقَ لِلْعَمَلِ بِمَا يُقَرِّبُ إِلَى مَرْضَاتِهِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، شَهَادَةً تُبَلِّغُ مُعْتَقِدَهَا أَمَلَهُ، وَيَخْتِمُ اللَّهُ لِقَائِلِهَا بِالسَّعَادَةِ عَمَلَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ الْمُنْتَخَبُ مِنْ بَرِيَّتِهِ، وَرَسُولُهُ الدَّاعِي لِخَلْقِهِ إِلَى طَاعَتِهِ، أَرْسَلَهُ بِالْحَقِّ الْمُبِينِ، وَابْتَعَثَهُ بِالشَّرْعِ الْمَتِينِ، فَجَلَى غَوَامِضَ الشُّبُهَاتِ، وَأَنَارَ حَنَادِسَ الظُّلُمَاتِ، وَأَبَادَ حِزْبَ الْكُفْرِ وَأَنْصَارَهُ، وَشَيَّدَ أَعْلَامَ الدِّينِ وَمَنَارَهُ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ صَلَاةً يُعْطِيهِ فِيهَا أُمْنِيَّتَهُ، وَيَرْفَعُ بِهَا فِي الْآخِرَةِ دَرَجَتَهُ، وَعَلَى إِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّينَ وَآلِهِ الْأَخْيَارِ الْمُنْتَخَبِينَ، وَتَابِعِيهِمْ بِالْإِحْسَانِ أَجْمَعِينَ. أَمَّا بَعْد
فهذا بحث في معرفة الرواية باللفظ و بالمعنى و ما يتعلق بها، والله اسأل الإخلاص بالقول والعمل عسى الله ان ينفعنا وان يرضي علينا في الدين حتى نلنا السعادة في الدنيا و الآخرة.

خلفية
          رواية الحديث النبوي بلفظه هي الاصل، و الرواية بالمعنى رخصة إقتضتها ضرورة نشره و صعوبة الحفاظ على لفظه و هي من القضايا المتنية الخالصة، ولها ثلاث صور: الأولى باللفظ والثانية الرواية با المعنى با الشروط التي تضمن سلامتها، وهي حالة جائزة و امر واقع، ثم الثالثة الرواية با المعنى مع عدم الإلتزام با الشروط فيحصل في اللفظ تحريف يؤدى الى تغيير المعنى، و هذه الصورة ممنوعة ولكنها حصلت احيانا فنشأت عنها أطاء في الفاظ الحديث.